قآلوآ عن الجبنآء
الجبناء يخافون من البشر أكثر من خوفهم من الله
إلى متى وسآحة المنتديآت تعج بالكثير من المهرجين السآذجين الذين يظهرون لنآ بين الحين والآخر على مسرح السيرك ,,
مستغلين صفحآتنا البيضآء لمصآلحهم الشخصية في الانتقآم وتجريح الآخرين ,,
عبر رسآئلهم البغيضة والمبطنه التي لآتمد بصلة إلآ لسلوكهم وأخلآقهم المنحطه ..
الجبناء يخافون من البشر أكثر من خوفهم من الله
وقد يجد الجبان ستة وثلاثين حلا لمشكلته ولكن لايعجبه سوى واحد منها وهو
الفرار,,,
الفرار,,,
إلى متى وسآحة المنتديآت تعج بالكثير من المهرجين السآذجين الذين يظهرون لنآ بين الحين والآخر على مسرح السيرك ,,
مستغلين صفحآتنا البيضآء لمصآلحهم الشخصية في الانتقآم وتجريح الآخرين ,,
عبر رسآئلهم البغيضة والمبطنه التي لآتمد بصلة إلآ لسلوكهم وأخلآقهم المنحطه ..
إلى متى وهؤلاء الحمقى يعبثون في الارض الفساد غير أبهين بتصرفاتهم الطفيليه
الى متى والأوجآع وآلآلام تسكننآ حتى أفقدتنآ صوآبنآ وقدرتنا على الالتقاء في جوٍ يسوده الاخاء والود
الى متى وهؤلآء يرسمون على محيانا علامات الاسى والحسرة الى ماوصلنا اليه
وكأن هناك من يتعمد هذه التصرفآت التي يخلق من ورائها جواً مشحوناً من
التباغض والمشآكل بين الاخرين ويحاول أن يروج لكل عثرة ويماري بها على
الملآء بدون حياء ولآ أستحياء ...
حتى وصل بنا الحال ألى حد التشكيك في هذا الصمت المهيب على ما يحدث
وما تخلفه أساءة الفهم في بعضنا البعض وكأننا لآ ننطق أو في معهد للصم والبكم
فما هذه
التصرفآت إلآ دليل قآطع على مدى قبح ودنائة تلك الأنفس التي تمارس تلك
الطقوس خلف المعرفات والاقنعه الكالحه ..وما مدى الحقد الذي يملاء قلوبهم
السودآء..
..
الى متى والأوجآع وآلآلام تسكننآ حتى أفقدتنآ صوآبنآ وقدرتنا على الالتقاء في جوٍ يسوده الاخاء والود
الى متى وهؤلآء يرسمون على محيانا علامات الاسى والحسرة الى ماوصلنا اليه
وكأن هناك من يتعمد هذه التصرفآت التي يخلق من ورائها جواً مشحوناً من
التباغض والمشآكل بين الاخرين ويحاول أن يروج لكل عثرة ويماري بها على
الملآء بدون حياء ولآ أستحياء ...
حتى وصل بنا الحال ألى حد التشكيك في هذا الصمت المهيب على ما يحدث
وما تخلفه أساءة الفهم في بعضنا البعض وكأننا لآ ننطق أو في معهد للصم والبكم
بل أني أرى بأنهم أرحم وأفضل حال منآآ بكثير لديهم لغة الإشآرة يستطيعون أن يتحدثون من خلآلهآ ويحلون مشآكلهم وأمورهم بيسر وسلام ...
فما هذه
التصرفآت إلآ دليل قآطع على مدى قبح ودنائة تلك الأنفس التي تمارس تلك
الطقوس خلف المعرفات والاقنعه الكالحه ..وما مدى الحقد الذي يملاء قلوبهم
السودآء..
..
لآ يوجد هنآك مبرر لإفتعآل مثل هذه التصرفآت السخيفة إلآ عند ضعفآء النفوس الذين لآيملكون الحجة ولآ الشجآعه الكآفيه للموآجهه ,,
حتى أصبحت هذه الوسيلة خيآرهم الوحيد في الانتقآم وتجريح الآخرين
فهو في نظرهم الخيار المباح الذي وللأسف لآ يترتب عليه أي مخالفات قانونيه
ونسوآ بان الرقيب العتيد يرآهم ويدون كل صغيرة وكبيرهـ
تحيااتي